آه يا حبيبنا، هذي سالفة أندرقودز من البداية – يوم كنا نكرف عند الكاشير ونشيل ملابس داخلية غالية يوصّون عليها المشاهير، وحنا نشوف المحفظة تئن بصمت! تخيّل ثلاث سراويل داخلية بس، والمحفظة مسوية نفسها ميّتة. وما ندري إننا كنا نمول إمبراطورية “Big Brand” اللي ما عندها سالفة في الراحة.

لكن لا تشيل هم، ذيك اللحظة قلنا: خلاص، نحلها بأنفسنا (ونحك الحكة صدق) ونصير أبطال مناطقنا الحسّاسة. وبهالطريقة وُلدت أندرقودز – ماركة مهمتها تفكّنا من طغيان الملابس الرديّة.

وبرغم إننا بدينا بالملابس الداخلية، نظرتنا أبعد من حواف المطاط. أندرقودز ناوية تعيد تعريف الراحة والجودة، لأن الحياة أقصر من تضيّعها بملابس داخلية خايسة.

وصلت لهالنقطة من حكاية غزونا لمملكة الراحة؟ نقول لك: حيّاك الله! وكنوع من الشكر، حطّ كود “STORY12” عند الدفع وبتلقى تخفيض يفتح النفس.

يالله، انضم لجماعة الراحة المهووسين بالهدوء. منطقتك الحساسة بتدعيلك، وبقوتنا سوا بنغيّر مفهوم الراحة الـ”كول”.

وش شعارنا؟ “راحة خرافية”. استخدمنا ألياف المودال الناعمة، أطرى وأجود خامات عرفتها البشرية. كنك لابس غيمة، بس تعرف وين!!

يمكن تسأل: “شلون أسعارهم زينة؟” حبيبي، شلنا الوسطاء والدلع الزايد. لا معارض فخمة ولا أسعار مبالغ فيها، بس راحة بسعر معقول يخدم حاجاتك المهمة.

والتحمّل؟ عندنا منه بالحيل. ملابسنا الداخلية مثل أبطال الغسيل، تعيش سنين إذا اتبعت التعليمات مثل الناس. مين يبي ملابس داخلية تنتهي صلاحيتها بسرعة؟ استثمر في علاقة تدوم وتنفعك مع الوقت.